وليد عيد مشرف
تاريخ التسجيل : 13/11/2009 عدد المساهمات : 353 الابراج : العمل/الترفيه : سماع الاغاني المزاج : تماااااااااااااااام
| موضوع: نهــــــــــــاية العـــــــــــــالــــــــــــــــــــم.. السبت ديسمبر 12, 2009 5:41 am | |
| نهاية العالم) > >"للشيخ نبيل العوضي" > > > >علامات الساعة التي تحققت > >* تطاول الناس في البنيان. > >* كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل. > >* انتشار الزنا. > >* انتشار الربا. > >* انتشار الخمور. > >* انتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات. > >) قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف قالوا ومتى > >يارسول الله ؟ إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور.( > >* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام 654 > >هجري. > >* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال. > >* تقارب الزمان. > >(صارت السنة كشهر والشهر كأسبوع والأسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة كحرق > >السعفه) > >* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة. > >* ظهور موت الفجأة. > >* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم. > >("قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنون خداعات .يصدق الكاذب > >ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة" (والرويبظة هو الرجل > >التافه يتكلم في أمر العامة) > > * كثرة العقوق وقطع الأرحام... > >* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء > >الحائط. > > > > > >علامات الساعة الكبرى > >معاهدة الروم > >في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من ورائنا > >ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم . في هذه > >الأيام تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى > >الأرض من آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه > >وسلم : أسمه كاسمي وأسم أبيه كاسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما > >ملئت ظلماً وجوراً( > > > >خروج المهدي > >يرفض هذا الرجل أن يقود الأمة ولكنه يضطر إلى ذلك لعدم وجود قائد ويلزم > >إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس > >حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام , وأنذال العراق , > >وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله. تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين > >والروم حتى يصل المسلمون إلى القسطنطينية (إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش > >إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل > >وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول : إن الشيطان قد خلفكم > >في ذرا ريكم ويقول قد خرج الدجال . والدجال رجل أعور , قصير , أفحج , جعد > >الرأس سوف نذكره لاحقا , ولكن المقصود أنها كانت خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف > >مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة فوارس هم خير فوارس على وجه الأرض > >(يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم > >, هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال لكن لما > >يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق > >ولا يوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال. > > > >خروج الدجال > >يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , وباقي > >أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا > >آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن > >تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار , > >وإذا دخل النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعة جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب > >الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي يدعي > >الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول مايخرج > >سبعين ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمن > >به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مار أيك إن > >أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيأمر القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه أمه > >فيعانقها وتقول له الأم , يأبني, آمن به فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول > >صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فليقرأ عليه فواتح وخواتيم > >سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته. > >ويأتي أبواب المدينة فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من المدينة ويقول > >أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين النصفين ثم > >يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله , ماأزدت إلا > >يقيناً , أنت الدجال. > >في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى > >فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى. > > > >نزول عيسى بن مريم > >ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه > >المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن > >لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جاءكم الغوث , جاءكم الغوث) ويكون ذلك الفجر > >بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك , > >فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس , فما يرضى > >عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى بن مريم , > >وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر > >يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على > >الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك > >النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في > >الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا > >إلى جبال الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف > >يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم) > > > >خروج يأجوج ومأجوج > >فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر ولايابس , > >بل يأتون على بحيرة فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول , قد كان > >في هذه ماء. طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في > >سبع سنين , عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج > >ومأجوج يعيثون بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , > >ويقولن نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب > >السهم ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو خادعهم) > > > >نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام > >بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل الله > >عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة .. > >فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على الأرض , > >فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل عيسى > >والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى ربه بأن > >ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة فتحمل هذه الجثث > >, وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه العادل في > >الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم . > > > >خروج الدابة > >بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة خرجت في > >مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد. فإذا > >رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى مؤمناً > >ختم على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره. يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس > >يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب > >التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث > >أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا غير أن باب التوبة قد > >أغلق. > > > >الدخان > >وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان , الأرض كلها > >تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس (الضالون) > >بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم. > > > >حدوث الخسوف > >يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب. خسف عظيم > >, يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في الأرض > >وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , فلا يبقى > >بالأرض إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم > >(قال الرسول صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس) , فلا يحج > >إلى بيت الله وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان لايمر > >عليه إلا السباع والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من > >المسلمين. > >في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة الله , > >حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله , لايعرفون > >معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عدالة ولا صدق > >ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن. > > > >خروج نار من جهة اليمن > >في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس تهرب على > >الإبل , الأربعة على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه النار حتى > >يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة. > > > >النفخ في الصور > >فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ النفخة > >الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر والحيوانات والطيور > >والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء الله. وبين النفخة > >الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!) في خلال > >هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس من آدم إلى أن انتهت > >الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ الصور أن ينفخ > >ليرى الناس أهوال القيامة .. > > > >" > >" > >" > >" > >" > > > >لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله > >فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم > > > >لا تبخل على نفسك > >وانــشـــرها > > > >قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : > >من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم > >شيئاً، > >ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم > >شيئاً ! > > > >هذا البريد الإلكتروني لا تدعه يقف عند جهازك، > >بل إدفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك
اللهم إنا نعوذ بك من جَهد البلاء ، ودَرَك الشقاء ، وشماتة الأعداء.. اللهم إنا نسألك عيش السُعداء ، ونُزُل الشهداء ، ومرافقة الأنبياء ، والنصر على الأعداء ، يا سميع الدعاء..
| |
|