قريتى
شيخ الإسلام ابن تيمية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شيخ الإسلام ابن تيمية 829894
ادارة المنتدي شيخ الإسلام ابن تيمية 103798
قريتى
شيخ الإسلام ابن تيمية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شيخ الإسلام ابن تيمية 829894
ادارة المنتدي شيخ الإسلام ابن تيمية 103798
قريتى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قريتى

هو موقع لرصد كل ما يحدث داخل قرية دقميره ومشاركة اهلها فى افراحهم واحزانهم والتعليق على اهم الاخبار بها فى حيادية كاملة وشفافية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أحـــفـظ الله يحفظك احفــــظ الله تــــجـده تجـاهـك

(أضف أعلانك هنا)   عادل عيد يرحب بكم فى منتداكم منتدى قريتى ويرحب بمقترحاتكم القيمة ومواضيعكم

كن ايجابيا وحاول أن تغير الواقع ولا تستحقرن نفسك فانت قادر على تغيير العالم وجعله كما تريد (عادل عيد)

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ماجده
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
Admin
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
وليد عيد
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
حمادة مصطفى عبدة
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
اسامه هلال
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
dr_mohammaed
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
زيزو
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
سيف الاسلام
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
طير حوران
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
بحب دقميره
شيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_rcapشيخ الإسلام ابن تيمية I_voting_barشيخ الإسلام ابن تيمية I_vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
» نبذة عن قرية دقميره وأهم معالمها
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 04, 2012 4:04 pm من طرف محمد زهير

» رءوف جاسر: شحاتة لن يتخلى عن الزمالك
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالجمعة يناير 27, 2012 1:51 pm من طرف Admin

» رسميا.. ميلان يضم "ماكسى لوبيز"
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالجمعة يناير 27, 2012 1:45 pm من طرف Admin

» الأهلى والقومى للرياضة يدخلان صراع بسبب الـ8 سنوات
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالجمعة يناير 27, 2012 1:41 pm من طرف Admin

» واشنطن: لم نتلق رد القاهرة فى التصرف بشأن تطبيق قانون الطوارئ
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالجمعة يناير 27, 2012 1:26 pm من طرف Admin

» اشتباكات بين المتظاهرين والإخوان قبيل رحيلهم من ميدان التحرير
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالجمعة يناير 27, 2012 1:20 pm من طرف Admin

» إجازة "العيد" تنقذ الجبلاية من مأزق مكافآت منتخب الشباب
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 05, 2011 3:00 am من طرف Admin

» بتروجت يضع برنامجا تدريبيا لشريف حازم
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 05, 2011 2:55 am من طرف Admin

» لاعبو الزمالك يذبحون "عجلاً"
شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 05, 2011 2:53 am من طرف Admin

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
لعبة التحدي

لعبة الصيد
لعبة ترتيب الارقام
لعبة المربعات

 

 شيخ الإسلام ابن تيمية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
 
 
Admin


تاريخ التسجيل : 23/09/2009
عدد المساهمات : 363
ذكر
العمل/الترفيه : القرأة
المزاج : كويس

شيخ الإسلام ابن تيمية Empty
مُساهمةموضوع: شيخ الإسلام ابن تيمية   شيخ الإسلام ابن تيمية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 21, 2009 7:55 pm

شيخ الإسلام ابن تيمية

نسبه:

هو شيخ الإسلام الإمام أبو العباس: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن محمد بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله ابن تيمية الحراني ثم الدمشقي.

مولده ووفاته:

ولد يوم الاثنين العاشر من ربيع الأول بحران سنة 661 هـ، ولما بلغ من العمر سبع سنوات انتقل مع والده إلى دمشق؛ هربًا من وجه الغزاة التتار ، وتوفي ليلة الاثنين العشرين من شهر ذي القعدة سنة (728) هـ وعمره (67) سنة.

نشأته:

نشأ في بيت علم وفقه ودين ، فأبوه وأجداده وإخوته وكثير من أعمامه كانوا من العلماء المشاهير ، منهم جده الأعلى (الرابع) محمد بن الخضر ، ومنهم عبد الحليم بن محمد بن تيمية ، وعبد الغني بن محمد ابن تيمية ، وجده الأدنى عبد السلام بن عبد الله ابن تيمية مجد الدين أبو البركات صاحب التصانيف التي منها : المنتقى من أحاديث الأحكام ، والمحرر في الفقه ، والمسودة في الأصول وغيرها ، وكذلك أبوه عبد الحليم بن عبد السلام الحراني ، وأخوه عبد الرحمن وغيرهم.

ففي هذه البيئة العلمية الصالحة كانت نشأة صاحب الترجمة ، وقد بدأ بطلب العلم أولًا على أبيه وعلماء دمشق ، فحفظ القرآن وهو صغير ، ودرس الحديث والفقه والأصول والتفسير ، وعرف بالذكاء وقوة الحفظ والنجابة منذ صغره. ثم توسّع في دراسة العلوم وتبحر فيها ، واجتمعت فيه صفات المجتهد وشروط الاجتهاد منذ شبابه، فلم يلبث أن صار إمامًا يعترف له الجهابذة بالعلم والفضل والإمامة ، قبل بلوغ الثلاثين من عمره.

إنتاجه العلمي:

وفي مجال التأليف والإنتاج العلمي ، فقد ترك الشيخ للأمة تراثًا ضخمًا ثمينًا ، لا يزال العلماء والباحثون ينهلون منه معينًا صافيًا ، توفرت لدى الأمة منه الآن المجلدات الكثيرة ، من المؤلفات والرسائل والفتاوى والمسائل وغيرها ، هذا من المطبوع ، وما بقي مجهولًا ومكنوزًا في عالم المخطوطات فكثير.

المجالات العلمية التي أسهم فيها:

ولم يترك الشيخ مجالًا من مجالات العلم والمعرفة التي تنفع الأمة ، وتخدم الإسلام إلا كتب فيه وأسهم بجدارة وإتقان ، وتلك خصلة قلما توجد إلا عند العباقرة النوادر في التاريخ.

فلقد شهد له أقرانه وأساتذته وتلاميذه وخصومه بسعة الاطلاع ، وغزارة العلم ، فإذا تكلم في علم من العلوم أو فن من الفنون ظن السامع أنه لا يتقن غيره ، وذلك لإحكامه له وتبحره فيه ، وأن المطلع على مؤلفاته وإنتاجه ، والعارف بما كان يعمله في حياته من الجهاد باليد واللسان ، والذب عن الدين ، والعبادة والذكر ، ليعجب كل العجب من بركة وقته ، وقوة تحمله وجلده ، فسبحان من منحه تلك المواهب.

جهاده ودفاعه عن الإسلام:

الكثير من الناس يجهل الجوانب العملية من حياة الشيخ ، فإنهم عرفوه عالمًا ومؤلفًا ومفتيًا ، من خلال مؤلفاته المنتشرة ، مع أن له مواقف مشهودة في مجالات أخرى عديدة ساهم فيها مساهمة قوية في نصرة الإسلام وعزة المسلمين فمن ذلك: جهاده بالسيف وتحريضه المسلمين على القتال ، بالقول والعمل ، فقد كان يجول بسيفه في ساحات الوغى ، مع أعظم الفرسان الشجعان ، والذين شاهدوه في القتال أثناء فتح عكا عجبوا من شجاعته وفتكه بالعدو .

أما جهاده بالقلم واللسان فإنه -رحمه الله- وقف أمام أعداء الإسلام من أصحاب الملل والنحل والفرق والمذاهب الباطلة والبدع كالطود الشامخ ، بالمناظرات -حينًا- وبالردود -أحيانًا- حتى فند شبهاتهم ، ورد الكثير من كيدهم بحمد الله ، فقد تصدى للفلاسفة ، والباطنية ، من صوفية ، وإسماعيلية ونصيرية وسواهم ، كما تصدى للروافض والملاحدة ، وفند شبهات أهل البدع التي تقام حول المشاهد والقبور ونحوها ، كما تصدى للجهمية والمعتزلة والأشاعرة في مجال الأسماء والصفات ، وبالجملة فقد اعتنى ببيان أنواع التوحيد الثلاثة : توحيد الربوبية ، وتوحيد الألوهية ، وتوحيد الأسماء والصفات ، ورد الشبهات حول هذه الأنواع.

والمطلع على هذا الجانب من حياة الشيخ يكاد يجزم بأنه لم يبق له من وقته فضلة ، فقد حورب وطورد وأوذي وسجن مرات في سبيل الله ، وقد وافته منيته مسجونًا في سجن القلعة بدمشق.

ولا تزال -بحمد الله- ردود الشيخ سلاحًا فعالًا ضد أعداء الحق والمبطلين؛ لأنها إنما تستند على كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وهدي السلف الصالح ، مع قوة الاستنباط ، وقوة الاستدلال والاحتجاج الشرعي والعقلي ، وسعة العلم ، التي وهبها الله له ، وأكثر المذاهب الهدامة التي راجت اليوم بين المسلمين هي امتداد لتلك الفرق والمذاهب التي تصدى لها الشيخ وأمثاله من سلفنا الصالح؛ لذلك ينبغي للدعاة المصلحين أن لا يغفلوا هذه الناحية؛ ليستفيدوا مما سبقهم به أولئك.

ولست مبالغًا حينما أقول: إنه لا تزال كتب الشيخ وردوده هي أقوى سلاح للتصدي لهذه الفرق الضالة والمذاهب الهدامة التي راجت اليوم، والتي هي امتداد للماضي ، لكنها تزيّت بأزياء العصر ، وغيّرت أسماءها فقط ، مثل البعثية ، والاشتراكية ، والقومية ، والقاديانية والبهائية ، وسواها من الفرق والمذاهب.

خصاله:

بالإضافة إلى العلم والفقه في الدين ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قد وهبه الله خصالًا حميدة ، اشتهر بها وشهد له بها الناس ، فكان سخيًا كريمًا يؤثر المحتاجين على نفسه في الطعام واللباس وغيرهما ، وكان كثير العبادة والذكر وقراءة القرآن ، وكان ورعًا زاهدًا لا يكاد يملك شيئًا من متاع الدنيا سوى الضروريات ، وهذا مشهور عنه عند أهل زمانه حتى في عامة الناس ، وكان متواضعًا في هيئته ولباسه ومعاملته مع الآخرين ، فما كان يلبس الفاخر ولا الرديء من اللباس ، ولا يتكلف لأحد يلقاه ، واشتهر أيضًا بالمهابة والقوة في الحق ، فكانت له هيبة عظيمة عند السلاطين والعلماء وعامة الناس ، فكل من رآه أحبه وهابه واحترمه ، إلا من سيطر عليهم الحسد من أصحاب الأهواء ونحوهم.

كما عرف بالصبر وقوة الاحتمال في سبيل الله ، وكان ذا فراسة وكان مستجاب الدعوة ، وله كرامات مشهودة ، رحمه الله رحمة واسعة ، وأسكنه فسيح جناته.

عصره:

لقد عاش المؤلف - رحمه الله - في عصر كثرت فيه البدع والضلالات ، وسادت كثير من المذاهب الباطلة ، واستفحلت الشبهات وانتشر الجهل والتعصب والتقليد الأعمى ، وغزيت بلاد المسلمين من قبل التتار والصليبيين (الإفرنج).

ونجد صورة عصره جلية واضحة من خلال مؤلفاته التي بين أيدينا؛ لأنه اهتم بأجل أمور المسلمين وأخطرها ، وساهم في علاجها بقلمه ولسانه ويده ، فالمتأمل في مؤلفات الشيخ يجد الصورة التالية لعصره :

كثرة البدع والشركيات خاصة حول القبور والمشاهد والمزارات المزعومة ، والاعتقادات الباطلة في الأحياء والموتى ، وأنهم ينفعون ويضرون ويُدعون من دون الله.

انتشار الفلسفات والإلحاد والجدل.

هيمنة التصوف، والطرق الصوفية الضالة على العامة من الناس ، ومن ثم انتشار المذاهب والآراء الباطنية.

توغل الروافض في أمور المسلمين ، ونشرهم للبدع والشركيات وتثبيطهم للناس عن الجهاد، ومساعدتهم للتتار أعداء المسلمين.

وأخيرًا نلاحظ تَقَوّي أهل السنة والجماعة بالشيخ وحفزه لعزائمهم مما كان له الأثر الحميد على المسلمين إلى اليوم في التصدي للبدع والمنكرات، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والنصح لأئمة المسلمين وعامتهم.

وقد وقف الشيخ -رحمه الله- في عصره إزاء هذه الانحرافات موقفًا مشهودًا ، آمرًا وناهيًا ، وناصحًا ، ومبينًا ، حتى أصلح الله على يديه الكثير من أوضاع المسلمين ، ونصر به السنة وأهلها ، والحمد لله.

وفاته:

إن من علامات الخير للرجل الصالح ، وقبوله لدى المسلمين، إحساسهم بفقده حين يموت؛ لذلك كان السلف يعدون كثرة المصلين على جنازة الرجل من علامات الخير والقبول له؛ لذلك قال الإمام أحمد: "قولوا لأهل البدع بيننا وبينكم يوم الجنائز" . أي: أن أئمة السنة أكثر مشيعين يوم تموتون، ولقد شهد الواقع بذلك، فما سمع الناس بمثل جنازتي الإمامين: أحمد بن حنبل، وأحمد ابن تيمية حين ماتا من كثرة من شيعهما وخرج مع جنازة كل منهما، وصلى عليهما، فالمسلمون شهداء الله في أرضه.

هذا وقد توفي الشيخ -رحمه الله- وهو مسجون بسجن القلعة بدمشق ليلة الاثنين 20 من شهر ذي القعدة سنة (728) هـ ، فهب كل أهل دمشق ومن حولها للصلاة عليه وتشييع جنازته وقد أجمعت المصادر التي ذكرت وفاته أنه حضر جنازته جمهور كبير جدًا يفوق الوصف.

رحمه الله وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://myvillage.ahlamontada.com
 
شيخ الإسلام ابن تيمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قريتى :: ₪۩ ۞…§۞ ۩₪»الفئة الثالثة«₪۩ ۞§…۞ ۩₪ :: شخصيات تاريخية-
انتقل الى: